اٌختْيَ حُامٌلُ مٌنَيَ
ذهبت الى المساج لأخذ قسط من الراحه بعد يوم طويل خلعت ملابسي ولففت المنشفه الحمراء حولي ونمت على بزازي الكبار واذا بي أشعر بيديه الخشنه فوق ظهري فأغمضت عيني وانا أتخيل نيك ساخن من كسي وطيزي
بدأت يديه في بالتحرك ناحية بزي الأيسر فرفعني قليلا ووضع يديه على بزازي وهو يحرك حلماتي بصوره رقيقه أثارة غريزتي للنيك الساخن بعد المساج
بعد أن أكمل بمسح حلماتي نزلت يديه الرائعتين الى طيزي وبداء بفحصها ودعك خدود طيزي بطريقه رومانسيه جعلتني اشعر بالهيجان لدخول زبره الكبير في فتحة طيزي الضيقه فأذا بي أراه يطلع فوق السرير ويدعك طيزي بطريقه شهوانيه لم يستطع بها المقاومه فأخرج زبره الكبير وأمسك بأرجلي فغيرت الوضعيه فأدخل زبره بسرعه فائقه الى كسي وبدا بالنيك السريع
كنت أتنهد وأصرخ فزبره كان كبير جدا بدأت أدعك كسي في نفس اللحظه التي ينيكني هو فيها كلما أدعك يزداد شعوري بالأثاره والهيجان حتى اعتلت صراختنا تحت الجو المشحون بالنيك الملتهب وأذا بسائلي الساخن يقذف فوق زبره الكبير حتى توقف وأمسك بشعري وأطفيت غليل شهوتي
غيرنا الوضعيه وبدأ بأستلام طيزي الكبيره فأدخل زبره في فتحة طيزي الضيقه وبدأ بالأسراع فأعتلت صراختي لشعوري بالألم والشهوه في نفس الوقت أمسك يدي بطريقه مؤلمه وكان زبره الكبير يدخل ويخرج من طيزي الملتهب حتى أعتلت أصواتنا وصرخ وأخرج زبره وبدأ بالقذف فوق طيزي الكبيره الملساء أبتسمت له وقبلته كان نيك ساخن لن يعبر عن مابدخلي من شعور بالسعاده بعد جلسة المساج